Story of The Day- 31/01/09

غريب، انه ورقة نقديه من فئة 100 كثير اذا اردت ان تضعها في الكنيسة
ولكن ان اردت اذا تشتري بهم شيء لنفسك فستجدهم قليل

غريب، كم تكون ساعة واحدة طويلة وكثيره عندما تجلس في خدمة الكنيسة،
ولكن كم هي الـ 60 دقيقة قصيرة عندما تشاهد تلفزيون

غريب، عندما نكون في محضر الرب ونريد ان نصلي لا نعرف ماذا نصلي.
ولكن عندما نكون في محضر الأصدقاء نعرف ماذا نتكلم

غريب، عندما نريد حضور مسرحية فنفضل دائما الجلوس في الصف الاول.
ولكن عندما نذهب للكنيسة نبحث لنجلس في الصف الأخير

غريب، كم هو صعب ان نتكلم عن الله.
ولكن كم هو سهل ان نتكلم عن صديق

غريب، ان نصدق ونؤمن ما يكتب في الصحف والمجلات.
ولكن نتسائل اذا كان الانجيل صحيح

غريب، كيف يمكنك ارسال مئة نكتة في رسالة الكترونية، فتنتشر في الأنترنت كانتشار النار في الهشيم دون ان تفكر لربما مره واحده في معناها.
ولكن اول ما تفكر في ارسال رسائل فيما يختص بالمسيح، فإنك تفكر مرتين او اكثر في ان ترسلها
ام لا

غريب، كيف يمكن للبعض أن يكون مسيحيا ملتزما يوم الأحد.
ولكن باقي الأسبوع يصبح مسيحيا متخفيا

غريب كيف اكون حذرا وقلقا فيما يفكر فيّ الآخرين.
ولكن لا ابالي كيف يفكر فيّ الله

غريب، أن كل واحد من الناس يريد ان يذهب للسماء.
ولكن لا يؤمنون بما يقوله الكتاب المقدس عن رب السماء

غريب لو انك فكرت في إرسال هذه الرسالة إلى الآخرين، فلن ترسلها لكل الأصدقاء؟، فربما لأنك غير واثق بأنهم سوف يكترثون لها أو يؤمنون بما كتب، او تقول ماذا سيعتقدون ويفكرون عني اذا ارسلتها

ولكن اعلم ان الله يقول: هكذا تكون كلمتي التي تخرج من فمي.لا ترجع اليّ فارغة بل تعمل ما سررت به وتنجح فيما ارسلتها له. اشعياء 55: 11

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.